كلمة آدم بها مد بدل سبق بيان أن ورشا يقرأ بتثليث البدل ويقرأ باقي القراء بقصر البدل ودليل مخلفة أبي جعفر لورش قول ناظم وبعض الهمز والنين الصلاة كلمة آدم يقرأها ابن كثير بالنصب ويقرأ برفع لظ كلمات هكذا آدم من ربه كلمات فتاب عليه والدليل وآدم فارفع ناصبا كلماته بكسر وللمككي عكس تحولا ويقرأ باقي القراء برفع آدم ونصب
كلمات بالكسر ولالسوسي إدغام المثلين إدغام الميم من آدم في الميم من من هكذا آدم والدليل وما كان من مثلين في كلمتينهما فلا بد من إذا غام ما كان أولا كلمة عليه عند وصلها يقرأ ابن كثير بصلة الهاء هكذا عليه إنه هو والدليل وما قبله التسكين لابن كثيرهم ويقرأ باقي القراء بعدم الصلة وصلة وبناء على ما سبق نجمع هذا الدزء من
الآية على النحو الثالي أولا نقرأ لقالون بالقصر في المد الجائز المنفصل هكذا فتلقى آدم من ربه كلمات فتام عليه اندرج مع قالون في وجه القصر الدوري عن أبي عمر وأبو جعفر ويعقوب بعد ذلك نقرأ لابن كثير هكذا آدم من ربه كلمات بعد ذلك نقرأ بالإضغام للسوسي هكذا آدم من ربه كلمات فتاب عليه بعد ذلك نأتي بالتوسط لقالول هكذا فتلقى
آدم من ربه كلمات فتاب عليه درج معقالون في هذا الوجه كل من يقرأ بالتوسط في المد الجائز المنفصل ما عدا الكسائية وخلفا العاشر حيث إنهما يقرأان بالإيمانة بعد ذلك نقرأ لورش بالمد الطويل مع فتح ذات الياء وقصر البدل هكذا فتلقى آدم من وضعه كذلك لم يندرج معه أحد في هذا الوجه، بعد ذلك نعطف الطول لورش في البدل مع فتح ذات
الياء هكذا فتلقى آدم بعد ذلك نقلل ذات الياء مع توسط البدل هكذا فتلقى آدم من ربه بعد ذلك نقرأ بالطول في البدل مع تقليل ذات الياء هكذا فتلقى بعد ذلك نقرأ بالإمالة لحمزة مع المد الطويل هكذا فتنقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه بعد ذلك نقرأ بالإمالة مع التوسط للكسائي هكذا فتنقى آدم من ربه كلمات درج مع الكسائي خلف العاشر
قوله تعالى إنه هو التواب الرحيم إنه هو يقرأ السوسي بالإضغام هكذا إنه هو والدليل وما كان من مثلين في كلمتينهما فلا بد من إضغام ما كان أولا وعند الوقف على كلمة هو يقرأ يعقوب بإلحاق هائس سكت قولا واحدا هكذا هو والدليل والمحلى وسائر هاكالبز معه وهي وبناء على ما سبق يكون جمع هذا الجزء من الآية على النحو التالي أولا نبدأ
لقالون هكذا إنه هو التواب الرحيم اندرج معه كل القراء ما عدى السوسي بعد ذلك نأتي بالسوسي هكذا إنه هو التواب الرحيم